((أرجوكم لاتسخرو مني ))
please Stop Laughing
المؤلفة
(( جودي بلانكو – Jodee Blanco ))
وهي قصة تعالج مشكلة إجتماعيه وهي المصاعب التي قد يتعرض لها الطلاب في مدارسهم ممن هم أكبر منهم سنا وهي تمثل السيرة الذاتيه للكاتبه في تلك المرحلة من حياتها وهي رواية تناسب الشباب والشابات قد لايستمتع بها الراشدون أقصد منهم في سن الثلاثين فما فوق
تتحدث عن حياتها في عدة مدارس والمشاكل التي واجهتتها في فترات بلوغها وتحكي ماكان يحدث في حفلاتهم الخاصه وما يحدث خلف الأبواب الموصدة وداخل خزانات الملابس ولأولاد الذين أحبتهم وخرجها معهم ومصاعبها التي كانت تواجهها في عقد صداقات مع الآخرين ثم تتستمر القصه حتى تكبر هذه لشخصيه وتحقق نجاحات باهره وفي الفصل الأخير تكتشف أن من كانوا يؤذونها لم يكونو يكرهونها إنما كان مجرد تسلسة بالنسبة لهم قصة رائعة ولكنك عند قرائتها ستصدم من بعض الأحدث التي لاتتوقع أن يقوم بها المراهقون أنصحكم بقرائتها
تتحدث عن حياتها في عدة مدارس والمشاكل التي واجهتتها في فترات بلوغها وتحكي ماكان يحدث في حفلاتهم الخاصه وما يحدث خلف الأبواب الموصدة وداخل خزانات الملابس ولأولاد الذين أحبتهم وخرجها معهم ومصاعبها التي كانت تواجهها في عقد صداقات مع الآخرين ثم تتستمر القصه حتى تكبر هذه لشخصيه وتحقق نجاحات باهره وفي الفصل الأخير تكتشف أن من كانوا يؤذونها لم يكونو يكرهونها إنما كان مجرد تسلسة بالنسبة لهم قصة رائعة ولكنك عند قرائتها ستصدم من بعض الأحدث التي لاتتوقع أن يقوم بها المراهقون أنصحكم بقرائتها
تبدأ الرواية جمالاً حين تعلم أنها قصة حقيقية. فالمشاعر التي ستختبرها في الرواية مع البطلة جودي هي مشاعر كانت قد نضجت من قبل و تتكرر الآن مع كل قاريء للرواية.
من الروايات التي تغشاك واقعية بأن المختلف منبوذ!
حين تكون فترة المراهقة مختلفة فتخلف ندوب في الروح لحين العمر القادم رغم النجاح!
ولأن الذي يجرح ينسى دائماً لكن المجروح يبقى يتحسس الندوب الباقية طيلة العمر رغم تغلبه عليها.
رواية توعوية تربوية لوقت المراهقة للفتيات و الفتيان, رغم أن مجتمعنا يختلف عن المجتمع المذكور في الرواية لكن فكرة الطالب المنبوذ أعتقد أنها موجودة في مدارسنا بالذات لدى الأولاد.
أن يكون هذا الطالب محط السخرية الدائمة و المتعة بمشاعره موجودة لكن ليست بحدة ما كُتب في الرواية.
الكاتبة أيضاً تسلط الضؤ على دور المعلمين حين يتجاهلون هذا و يبررونه على أنه فترة مراهقة وهذا طبيعي
دور الأهل الإيجابي جداً في الرواية يساعد القاريء بالأرتياح بين الحينة و الأخرى في كومة الألم الموضوعة!
الرسالة الأهم التي توصولها الرواية:
الإرادة و القدرة على تخطي مشاعرنا المتعبة للأفضل و الأجمل فالكاتبة الآن هي أخصائية العلاقات العامة في نشر الكتب وصناعة التسلية مع 15 منشوراً لصالحها في صحيفة نييورك تايمز.
بالإضافة لتملكها الشجاعة ان تواجهه كل اللذين أذوها قبل عشرين سنة بصدر رحب.
رغم أني ضد هذه المثالية في التسامح فالإنسان أحياناً يحتاج أن يحقد و يغضب و يدافع عن نفسه, إلا أنني أؤمن بأن السنين تُغير كثيراً و تشفي كثيراً…
من الروايات التي تغشاك واقعية بأن المختلف منبوذ!
حين تكون فترة المراهقة مختلفة فتخلف ندوب في الروح لحين العمر القادم رغم النجاح!
ولأن الذي يجرح ينسى دائماً لكن المجروح يبقى يتحسس الندوب الباقية طيلة العمر رغم تغلبه عليها.
رواية توعوية تربوية لوقت المراهقة للفتيات و الفتيان, رغم أن مجتمعنا يختلف عن المجتمع المذكور في الرواية لكن فكرة الطالب المنبوذ أعتقد أنها موجودة في مدارسنا بالذات لدى الأولاد.
أن يكون هذا الطالب محط السخرية الدائمة و المتعة بمشاعره موجودة لكن ليست بحدة ما كُتب في الرواية.
الكاتبة أيضاً تسلط الضؤ على دور المعلمين حين يتجاهلون هذا و يبررونه على أنه فترة مراهقة وهذا طبيعي
دور الأهل الإيجابي جداً في الرواية يساعد القاريء بالأرتياح بين الحينة و الأخرى في كومة الألم الموضوعة!
الرسالة الأهم التي توصولها الرواية:
الإرادة و القدرة على تخطي مشاعرنا المتعبة للأفضل و الأجمل فالكاتبة الآن هي أخصائية العلاقات العامة في نشر الكتب وصناعة التسلية مع 15 منشوراً لصالحها في صحيفة نييورك تايمز.
بالإضافة لتملكها الشجاعة ان تواجهه كل اللذين أذوها قبل عشرين سنة بصدر رحب.
رغم أني ضد هذه المثالية في التسامح فالإنسان أحياناً يحتاج أن يحقد و يغضب و يدافع عن نفسه, إلا أنني أؤمن بأن السنين تُغير كثيراً و تشفي كثيراً…
رواية جميلة لانها واقعية ♥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق